المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ٢٦, ٢٠١٢

الكركم يساعد فى علاج مرض حمى الوادي المتصدع

صورة
دراسات وأبحاث - بحث طبى توصل الى أن مادة "الكركمين"الموجودة في الكركم، لها دورا هاما في مكافحة حمى "الوادي المتصدع" وهو مرض فيروسي حيواني المنشأ، ينتقل إلى الإنسان. وأشار الباحثون: "الى إن فيروس حمى الوادي المتصدع، والذي ينتقل من الحيوان إلى الإنسان عن طريق الباعوض يعد من الفيروسات الخطيرة جداً والقاتلة. أعراض مرض حمى الوادي المتصدع    فهو يتسبب في ارتفاع حاد بدرجات الحرارة بين الحيوانات، خاصة الماشية بأنواعها إلى جانب الإنسان." يتزامن هذا ذلك فى الوقت الذي أشارت فيه الأبحاث التي أجريت على مجموعة من الماشية وأثبت فاعلية الكركم في محاصرة الحمى والحد من انتشارها والوقاية منها بين الماشية الأخرى غير المصابة بالمرض. ويُعد الكركم من أهم التوابل المستخدمة في المطبخ الهندي، ويساعد في الوقاية من العديد من الأمراض؛ من بينها السرطان .

خطر حصوات المرارة يهدد البدناء

صورة
معلومة طبية - دراسة أمريكية حديثة تكشف لنا أن المراهقين الذين يعانون الوزن الزائد أو البدانة أكثرعرضة من غيرهم للإصابة بحصوات المرارة بالمقارنة بأقرانهم ممن يتمتعون بوزن صحي سليم. وهذه الدراسة التي قام بها باحثون من مؤسسة Kaiser Permanente الطبية بكاليفورنيا حيث قام فريق البحث بفحص ما يقرب من 510,000 طفل ومراهق ممن تتراوح أعمارهم بين 10 إلي 19 سنة, ليجدوا إصابة 766 منهم بحصوات المرارة. وقد أثبتت الدراسة أن من يعانون الوزن الزائد أكثر عرضة للإصابة بحصوات المرارة مرتين أكثر ممن يتمتعون بوزن صحي سليم ، وهو المعدل الذي يكون أعلى عند من يعانون البدانة ليصل لأربعة مرات أكثر من أصحاب الأوزان الصحية. وحصوات المرارة هي حصوات صغيرة عادة ما تتكون من الكولسترول الذي يتكون في المرارة، لا تتسبب هذه الحصوات في أية أعراض، إلا إذا ما علقت أحداها في القناة المرارية فتسبب آلاما شديدة في البطن. ويمكن لهذه الحصوات أن تعوق القناة المرارية الموصلة للأمعاء، وهو الأمر الذي يمكن أن يحدث خللا شديدا أو عدوى في المرارة أو الكبد أو البنكرياس، وهو أمر قاتل إذا ترك دون علاج. وفي الدراسة التي نشرت بجريدة P

تحذير: تناول الأطفال أكثر من بروتين في الوجبة الغذائية يؤدى الى ضمور العضلات

صورة
معلومة طبية - الدكتور جمال الدين إبراهيم أستاذ علم السموم بكاليفورنيا ومدير معامل أبحاث الحياة (لايف ساينس لاب) بالولايات المتحدة الأمريكية يحذر من تناول الأطفال فى الفئة العمرية من عامين إلى 12 عامًا أكثر من نوع بروتين فى الوجبة الغذائية الواحدة لانه يعد من الأسباب الرئيسية للإصابة بمرض ضمور العضلات، وأحد أنواع أمراض المناعة الذاتية التى يقوم فيها الجهاز المناعى بإنتاج أجسام مضادة موجهة ضد بروتينات الجسم. أما السبب فى ذلك يرجع إلى أن الأطفال فى تلك الفئة العمرية لا يستطيعوا هضم كل البروتينات فتتراكم على العضلات فيفشل الجهاز المناعى للجسم فى التعرف على الأعضاء والأجزاء الداخلية الخاصة به حيث لايستطيع معرفة البصمة الوراثية الخاصة بخلايا الجسم فيتعامل معها باعتبارها غريبة عنه ويبدأ بمهاجمتها باستخدام الأجسام المناعية(خلايا الدم البيضاء). وهذا الكشف أدى إلى محاولة من العلماء للحد من هذه المشكلة الصحية بإخضاع المصابين لهذا المرض لعلاج تجريبي مما يعطى أملًا كبيرًا لهؤلاء المرضى فى الشفاء من هذا المرض". كما أشار إلى أن هذا المرض قد يظهر مبكرًا مابين 15 عامًا وقد يتأخر ف